الإنسان لم ير الله سبحانه ولكن في قلبه كلام ومجموعة من العبارات عن الله جمعها مما حوله من الناس, وعلى هذا ينقسم الكلام والعبارات عن الله إلى قسمين اثنين:
قسم من جهة الله والذي عليه الملائكة والنبيين وما صح أخذه من النبيين عند البشر.
وقسم من جهة الشيطان مباشرة, وما قاله أتباع الشيطان عن الله أمرنا الله بالعلم به سبع وعشرون مرة بلفظ اعلموا, وأشار إلى نفسه حوالي تسعة آلاف مرة, وكل اشارة في كل موضع يحتاج منا فقه وفهم مراد الله من ايراد المعلومة لنا.