جزاء العلم والإيمان والعمل

 

إن موضوع اللقاء والآخرة ليس موضوعا هامشيا في حياة الفرد وحياة البشرية جمعاء, إنه موضوع خطير جدا, موضوع مصير
موضوع نهاية, موضوع سعادة أبدية أوشقاء أبدي, أليس حري بالإنسان أن يعرف الجزاءات المترتبة على هذا العلم وعلى الإيمان به وعلى الأعمال المرتبطة بالمعلومات عنه لقد ذكر الله الجزاءات
كلها في كتابه حتى لا نتفاجىء بها يوم اللقاء وحذرنا من الغفلة عنها أو نسيانها فنكون من المحضرين للعذاب.