وخافون

  • قال الله سبحانه وتعالى (فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين) [آل عمران:175].

  • خوف (لسان العرب)
    الخَوْفُ: الفَزَعُ، خافَه يخافُه خَوْفاً وخِيفةً ومَخافةً. قال الليث: خافَ يخافُ خَوْفاً، وإنما صارت الواو أَلفاً في يَخافُ لأَنه على بناء عمِلَ يَعْمَلُ، فاستثقلوا الواو فأَلقَوْها، وفيها ثلاثة أَشياء: الحَرْفُ والصَّرْفُ والصوتُ، وربما أَلقوا الحَرْفَ بصرفها وأَبقوا منها الصوت، وقالوا يَخافُ، وكان حدّه يَخْوَفُ بالواو منصوبة، فأَلقوا الواو واعتمد الصوت على صرف الواو، وقالوا خافَ، وكان حدّه خوِف بالواو مكسورة، فأَلقوا الواو بصرفها وأَبقوا الصوت، واعتمد الصوت على فتحة الخاء فصار معها أَلفاً ليِّنة، ومنه التَّخْويفُ والإخافةُ والتَّخَوّف، والنعت خائفٌ وهو الفَزِعُ؛ وقوله: أَتَهْجُرُ بَيْتاً بالحِجازِ تَلَفَّعَتْ به الخَوْفُ والأَعْداءُ أَمْ أَنتَ زائِرُهْ؟ إنما أَراد بالخوف المخافةَ فأَنَّث لذلك.
  • خوف (العباب الزاخر)
    خاف الرجل يخاف خوفاً وخيفاً وخيفة ومخافة، فهو خائف، وقوم خوف على الأصل؛ وخيف على اللفظ، ومنه قراءة أبن مسعود- رضي الله عنه-: (أنء يَدْخُلُوها إلاّ خُيَّفاً).
  • خوف (الصّحّاح في اللغة)
    خَافَ الرجل يَخافُ خَوْفاً وخيفَةً ومَخافَةً، فهو خائِفٌ، وقومٌ خَوَّفٌ على الأصل وخُيَّفٌ على اللفظ.
    والأمر منه خَفْ بفتح الخاء.
  • خوف (مقاييس اللغة)

    الخاء والواو والفاء أصلٌ واحد يدلُّ على الذُّعْرِ والفزَع. يقال خِفْتُ الشّيءَ خوفاً وخِيفةً.
    والياء مبدَلةٌ من واو لمكان الكسرة.
    ويقال خاوَفَني فلانٌ فخُفْتُه، أي كنتُ أشدَّ خوفاً منه. فأمّا قولهم تخوَّفْتُ الشَّيءَ، أي تنقّصتُه، فهو الصحيح الفصيح، إلا أنّه من الإبدال، والأصلُ النّون من التنقُّص، وقد ذُكِر في موضعه.
    • إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿١٧٥ آل عمران﴾
    • فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٨٢ البقرة﴾
    • مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَن يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ ۖ فَإِنْ  خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا  ﴿٢٢٩ البقرة﴾
    • فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا ۖ فَإِذَا أَمِنتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ﴿٢٣٩ البقرة﴾
    • المفردات في غريب القرآن [الراغب الأصفهاني]
      / 28] ، أي: كخوفكم، وتخصيص لفظ الخيفة تنبيها أن الخوف منهم حالة لازمة لا تفارقهم، والتخوف: ظهور الخوف من الإنسان.
      المفردات في غريب القرآن [الراغب الأصفهاني]
      وجل الوجل: استشعار الخوف. يقال: وجل يوجل وجلا، فهو وجل.
      المفردات في غريب القرآن [الراغب الأصفهاني]
      بذاته وبأمره، ولمن قصد مكانا أو عملا أو زمانا، قال الله عز وجل: وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى [يس/ 20] ، ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات [غافر/ 34] ، ولما جاءت رسلنا لوطا سيء بهم [هود/ 77] ، فإذا جاء الخوف
      المفردات في غريب القرآن [الراغب الأصفهاني]
      وهم من الساعة مشفقون [الأنبياء/ 49] ، فإذا عدي (بمن) فمعنى الخوف فيه أظهر، وإذا عدي ب (في) فمعنى العناية فيه أظه
    • خوف
      أَخَافُ (20) الْخَوْفُ (2) الْخَوْفِ (2) تَخَافَا (1) تَخَافَنَّ (1) تَخَافُ (1) تَخَافُوا (1) تَخَافُونَ (4) تَخَافُونَهُم (1) تَخَافُوهُم (1) تَخَافِي (1) تَخَف (9) تَخَوُّفٍ (1) تَخْوِيفًا (1) خَائِفًا (2) خَائِفِينَ (1) خَافَ (5) خَافَت (1) خَافُوا (1) خَوْفًا (4) خَوْفٌ (14) خَوْفٍ (2) خَوْفِهِم (1) خِفْتُ (1) خِفْتُكُم (1) خِفْتُم (7) خِفْتِ (1) خِيفَةً (3) خِيفَتِهِ (1) فَأَخَافُ (2) كَخِيفَتِكُم (1) نَخَافُ (2) وَأَخَافُ (1) وَالْخَوْفِ (1) وَخَافَ (1) وَخَافُونِ (1) وَخِيفَةً (1) وَنُخَوِّفُهُم (1) وَيَخَافُونَ (3) وَيُخَوِّفُونَكَ (1) يَخَافَا (1) يَخَافُ (5) يَخَافُهُ (1) يَخَافُوا (1) يَخَافُونَ (8) يُخَوِّفُ (2)
                          عدد الكلمات المختلفة =  46
                          عدد الكلمات الكلي لهذا الجذر =  124
    •