Previous slide
Next slide

على أعظم موضوع في القرآن الكريم..

على موضوعاته الكبرى التي تشمل محاوره..

على المسارات التي تربط علاقاتنا بهذه المحاور..

الموضوع الأعظم والأكبر في القرآن

١ أسئلة تتعلق بالله
٢ أخبار الله عن نفسه
٣ أخبار القرآن عن الله
٤ أمر الله لأنبيائه والمؤمنين بالقول عن الله

أسئلة تتعلق بالله للتفكر والتأمل هل تتطلع وتتشوق إلى أجوبة شافية لقلبك

 (يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده)   

الإسراء 52

 

من الذي يدعونا؟

الله رب العالمين يدعونا  

الرحمن الرحيم يدعونا

مالك يوم الدين يدعونا 

للقائه

فنستجيب بحمده

إن أحدنا لو حدد له موعد للقاء شخصية لها قيمتها واعتبارها لرأيت كيف تضطرب مشاعره ويحسب لهذا اللقاء ألف حساب, يذكره ليل نهار ويخبر به الرائح والغادي, ولا يكاد يغفل عنه, أو يفتر عن ذكره في نفسه أومع من حوله.
ولكن ماذا عن موعدنا مع الله.. كيف سنلقاه..أخبرني هل هناك من هو أعظم منه وأكثر هيبة ووقار وأجدر أن يعمل للقائه ألف حساب..
هل عظمته وجلال قدره يجدر بنا أن نغفل عنها وننسى موعدنا معه.. أو لا نكترث, أونضعه خلف ظهرنا بعيدا عن اهتمامنا..
إنه لقاء له هيبته ورهبته.. إنه موعد مع المحاسبة والمساءلة من رب السماوات والأرض, ورب كل شيء ومليكه..مع من هو بكل شيء عليم, مع من لايخفى عليه شيء, يعلم السر وأخفى .
سبحانه مطلع على محصلات الصدور ومؤاخذ على مكاسب القلوب, موقف صعب, ومقام رهيب, وشأن شاق ينتظرنا..فأين ما أعددناه له
 إن لقاء الله في هذا اليوم هو أهم وأعظم شيء سيحصل في الآخرة, وخلال هذا اللقاء سيكون الحساب والعتاب والنقاش
والجدال, وفيه يتقرر مصير كل فرد وكل أمة فيا لهول الموقف ويا لهول العرض ويا لخطورة المصير والقرار إما لجنة ورضوان
وإما لنار وأهوال
إن موضوع اللقاء في قلب الإنسان وحياة البشر هو العامل الثالث في ضبط سلوك وتصرفات الأفراد والأمم, وعلى قدر حضور هذا الموضوع في القلوب والمشاعر تكون الاستقامة والصدق والعدل وجميع القيم, فارتباط القيم السامية والأخلاق الفاضلة بموضوع لقاء الله وثيق جداجدا, وحيث اليقين باللقاء ترى الرقي في سلم الفضائل والبر والخير العميم, وحيث الكفر باللقاء ترى الظلم والقتل والفساد في الأرض في أحط دركاته
إذا الشعور الحي بلقاء الله يورث السلوك الأقوم, والاستقامة على الصراط.
وكي نبدأ في أخذ هذا الموضوع أخذ الجد لابد لنا من الغوص في معاني القرآن العظيم والبحث عن كل معنى يتحدث ويذكرنا بلقاء الله في الآخرة ومايرتبط بها من معان وأمور جسام تهز الكيان الإنساني لو تأمل حقائقها وواقعها,
ومن هنا لابد لنا من جمع كل ماورد عن هذا الموضوع من معلومات في كتاب الله وتعلمها والإيمان الحقيقي بها لتعيش قلوبنا معها وتحيا بها يقينا ورجاء وخوفا وطمعا وحذرا و….
 
 
 
 
 
 
 
 
مقدمة الكتاب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الكريم أما بعد
فإن موضوع لقاء الله, وموضوع الآخرة  من أهم وأعظم الموضوعات في كتاب الله عز وجل, وهي من المحاور الكبرى للقرآن الكريم.
ولايسبقه من المحاور إلا محوران:
المحور الأول هو عن الله ومايرتبط به من موضوعات
والثاني كتاب الله ورسالته للبشرية 
ولكي نستوعب أهمية هذا الموضوع لابد لنا من استيعاب معاني كلمة لقاء وما تحمله من دلالات, إن كلمة (اللقاء) لها دلالاتها في واقع الناس وفي حياتهم الإجتماعية, ولكل فرد
إن كلمة لقاء وموضوع لقاء الناس ببعضهم ذو أهمية عظيمة في حياتهم وعلاقاتهم العملية والإجتماعية وكل فرد من الناس يتطلع إلى لقاءات مهمة في حياته وينتظرها بفارغ الصبر حتى يحين موعدها ويستعد لها, فتراه شغوف بها يذكرها لأحبابه ولايمل من ذكرها وفخور بها ينتظر الموعد والساعة واللحظه التي يتحقق فيها اللقاء.
وبالمقابل من ذلك نرى أناس لديهم لقاءات لايعبؤون بها ولايذكرونها ولا تأخذ من أحاسيسهم ومشاعرهم حيزا, وذلك لقلة الإهتمام بالذي يلقونه,إذا الإهتمام بموضوع اللقاء عامة مرتبط باسم الذي يكون معه اللقاء, وبطول الزمن لموعد اللقاء وباليقين بتحقق اللقاء وبعوامل أخرى مرتبطة به.
ومن جهة أخرى كيف ترى الشخص الذي حدد له موعدا للقاء شخصية عظيمة باعتباره, وباعتبار مجتمعه, وكل من حوله يحسب لها حسابات كثيرة وهامة, حيث ترتعد الناس حين الوقوف بين يديه, وتحسب له ألف حساب خوفا وطمعا. وأظن أن كل واحد منا مر بمثل هذه المواقف, إذا كيف كانت مشاعرنا, وكيف كان استعدادنا لهذا اللقاء, وكم كان حضور اللقاء وذكره في قلوبنا,
وهنا راودتني فكرة البحث في هذ الموضوع بعدما أمسكت كتاب الله وسألت نفسي لماذا أرسل الله لنا هذا الوحي. أليس القائل سبحانه:
 «ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ»  سورة الأنعام – الآية 154
لذلك وضعت خطة لهذا الموضوع, مسكت كتاب الله وسألت نفسي لماذا أرسل لنا ربنا هذا الوحي, أليس يقول سبحانه في كتابه:
( يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق) ويقول سبحانه في آية أخرى
( يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون )
بدأت أنظر في كل كلمة من كلام الله أسأل فيها نفسي:
ماذا يريد ربي مني أن أعلم عن لقائه في الآخرة في هذا الموضع؟
وهل يريد مني أن أصدق وأومن بهذه الأخبار وهذه المعلومات؟
وماذا يريد ربي من قلبي أن يعمل مع المعلومات ؟
شرعت أكتب كل خبر وكل معلومة وأسرده سردا حسب الترتيب القرآني ومنه أستقي المعاني والأفكار لأسبكها موضوعا معبرا وأسكبها في كتاب أرجو منه المنفعة والفائدة.
وبدأت الكتاب تحدثت فيه عن آيات اللقاء, والأفكار حولها كما وجدتها في كتاب الله وعنونت الكتاب ( لقاء الله في الآخرة )
وهكذا كان الحديث في كتابي يتناول جانبين:
إن كلمة ( اللقاء) لها أبعاد عميقة في نفوس وفي واقع الناس وفي حياتهم الاجتماعية, فلكل فرد له علاقات إنسانية, ويتطلع إلى لقاءات بشرية مهمة في حياته ينتظرها ويستعد لها فتراه شغوفا بها ولايمل من ذكرها أمام أحبابه وصحابه, وينتظر بشوق الموعد والساعة بل اللحظة التي يتحقق فيها هذا اللقاء. وبالمقابل من ذلك فإننا نجد اناسا لديهم مواعيد ولقاءات تنتظرهم فلا يعبؤون بها ولا ينتظرونها، إذ لا تأخذ من مشاعرهم حيزا ولا تشغل لهم بالا، ولا ذكرا في نغوسهم وبين أقرانهم، وما ذلك إلا لقلة الاهتمام بمن سيكون معه اللقاء، وربما لطول الفترة الزمنية التي تفصله عن الموعد فهو بعيد كل البعد عن الموعد واللقاء منصرف ومنهمك بأشياء كثيرة في واقعه وبين يديه.

 

 

بماذا نلهج في ساعات يومنا, كم نغفل عن اللقاء, هل حصل لأحدنا أن نسي اللقاء أو نسي موعد اللقاء, أليست كل مشاعرنا هي استعدادات لهذا اللقاء, هذا ماعشناه في مشاعرنا مع لقاء شخص صنع له تعظيم مؤقت لسنوات محددة , فماهي ياترى المشاعر التي يجب أن نحياها مع موعد لقاء عظيم بذاته, وموعد لقاء المحاسبة عن كل ماقبلته قلوبنا من أفكاروكسبتها (يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم ) وعن كل لفظ لفظنا به, وعن كل فعل فعلناه, وسوف يسألنا أيضا عن الرسالة التي أرسلها لنا.( فلنسألن الذين أرسل إليهم ) الرسول بالرسالة ( القرآن ) نسأل الله أن يرزقنا الإيمان واليقين بلقائه لنستعد ونتجهز لهذا اللقاء أكثر من لقاءاتنا الدنيوية
 
إن مقدمات لقاء الله في الآخرة تبدأ من الاحتضار للفرد, و قيام وزلزلة الساعة والفناء, بالنسبة للبشرية, ومكوث حياة البرزخ فترة من الزمن علمها عن الله سبحانه, ثم يبعث الله من الموت والنشور والحشر إليه ثم اللقاء للحساب ثم ..
الحديث عن لقاء الله تعالى من جانب والحديث عن الآخرة من جانب آخر ومايتعلق بهما من معان وأفكار ومرادفات ومعلومات وأعمال قلبية
وأرى أنه لابد لي من أن أنوه إلى ملاحظة وجدتها في كتاب الله,
حول مسمى العلم والإيمان والعمل, وجدت أنه حينما يتحقق في شخص ما اسم منها فلابد من تحقق الإسمين الأخريين, مثل أنه حينما نقول عن انسان عالم, فلاينطبق عليه هذا الاسم حتى يتحقق فيه الإيمان والعمل  وكذلك لوقلنا عنه مؤمنا فلا يكون كذلك حتى يكون عالما عاملا, ولو قيل ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون, فلايمكن أن يصح عمل بدون علم وايمان.والله أعلم
هذا ومن جهة أخرى أرى أن أي موضوع في الحياة لابد من أن نتاوله ونقترب منه ونسير به في أربع مسارات:
العلم والإيمان والعمل والجزاء
فموضوع لقاء الله في الآخرة سنتفهمه ونتلمس معانيه من خلال هذه المسارات وكذلك مرادفات اللقاء وأسماء الآخرة.
وأحب ألفت انتباه القارىء الكريم إلى الحرص على أن يكون ذكر  لقاء الله, وذكرى الدار حاضر في القلب من خلال هذه الدراسة لهذا الموضوع المحوري المصيري المنبثق كله من النظر في الآيات الكريمة التي تتحدث وتشير إلى هذا الموضوع, لعلنا نقتفي أثر المرسلين بأخذ ماأنزل الله عن لقاء الآخرة وميزهم الله سبحانه بقوله (إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار) لنتقتدي ونتأسى بهم، ومن ثم تكون تلاوتنا لكتاب الله مصحوبة بهذه المعاني والمشاعر

 

 

  أهمية العلم بموضوع لقاء الله في الآخرة ↓

العلم بالشيء والخبر عنه يتطلب الإيمان والتصديق به ليتحول هذا العلم والإيمان إلى العمل مع هذا الشيء
ولنقوم بالأعمال القلبية مع اللقاء كما ذكرالله في كتابه, لابد لنا من العلم باللقاء إذ لاعمل مع شيء بدون علم بهذا الشيء,
تحقيق مراد الله من ارسال موسى في تأويل قوله تعالى «ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ»  سورة الأنعام – الآية 154
تحقيق مراد الله من ارسال محمد صلى الله عليه وسلم في تأويل قوله تعالى «يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ»   سورة الرعد – الآية 2

أهمية العلم بموضوع لقاء الله في الآخرة ↓

العلم بالشيء والخبر عنه يتطلب الإيمان والتصديق به ليتحول هذا العلم والإيمان إلى العمل مع هذا الشيء
ولنقوم بالأعمال القلبية مع اللقاء كما ذكرالله في كتابه, لابد لنا من العلم باللقاء إذ لاعمل مع شيء بدون علم بهذا الشيء,
تحقيق مراد الله من ارسال موسى في تأويل قوله تعالى «ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ»  سورة الأنعام – الآية 154
تحقيق مراد الله من ارسال محمد صلى الله عليه وسلم في تأويل قوله تعالى «يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ»   سورة الرعد – الآية 2

أمر الله بالعلم باللقاء ومرادفاته

قال تعالى 
«واعلموا أنكم ملاقوه»
«واعلموا أنكم إليه تحشرون» 

وعد الله باللقاء في الآخرة ↓

لقد أرسل الله لنا رسالته ووعدنا بلقائه حتى أنه سبحانه سمى يوم القيامة باليوم الموعود وحدثنا عن وعده وأكد على ذلك وكرر ذكر هذا الموضوع وحذرنا من نسيانه
وعد الله حق
وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ
إن الله لايخلف الميعاد
ابراهيم – الآية 47 قال تعالى «فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ» 
يونس – الآية 55 قال تعالى «أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ أَلَا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ» 
الزخرف – الآية 83 قال تعالى «فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّىٰ يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ» 

وعد الله بأن المرجع إليه

يونس – الآية 4 قال تعالى «إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا ۖ وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا ۚ إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ ۚ وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ» 
غافر – الآية 77 قال تعالى «فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۚ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ»

وعد الله بالبعث

النحل – الآية 38 قال تعالى «وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَن يَمُوتُ ۚ بَلَىٰ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ»
يس – الآية 52 قال تعالى «قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا ۜ ۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ» 

وعد الله بالعرض

الكهف – الآية 48 قال تعالى «وَعُرِضُوا عَلَىٰ رَبِّكَ صَفًّا لَّقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ۚ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّن نَّجْعَلَ لَكُم مَّوْعِدًا» 

وعد الله بالجنة والنار

هل يمكن أن يتحمل المؤمنون الذين يفعلون الخير لله, ويتحملون أذى أتباع الشيطان بدون اليقين بوعد الله

التوبة – الآية 72 قال تعالى «وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ» 

وعد الله بالمغفرة 

 المائدة – الآية 9 قال تعالى «وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ۙ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ» 

وعد الله بالنار

سورة التوبة – الآية 68
 قال تعالى «وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ» 

اقترب الوعد الحق

الأنبياء – الآية 97 قال تعالى «وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ» 

هذا يومكم الذي كنتم توعدون

الأنبياء – الآية 103 قال تعالى «لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَٰذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ» 
القصص – الآية 61 قال تعالى «أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَن مَّتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ» 

1- العلم بلقاء الله في الآخرة

العلم المراد هنا هو جمع وتحصيل المعلومات عن اللقاء وعن الآخرة من كتاب الله ليعالجها القلب فيؤمن بها ويكون دافعا لأعمال متوافقة مع هذه المعلومات

 العلم بالآخرة والعمى

«بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ ۚ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا ۖ بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ» سورة النمل – الآية 66
القصص – الآية 66 قال تعالى «فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنبَاءُ يَوْمَئِذٍ فَهُمْ لَا يَتَسَاءَلُونَ» 

التجاهل باللقاء وبغيره

وَيَٰقَوۡمِ لَآ أَسۡ‍َٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مَالًاۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَى ٱللَّهِۚ وَمَآ أَنَا۠ بِطَارِدِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْۚ إِنَّهُم مُّلَٰقُواْ رَبِّهِمۡ وَلَٰكِنِّيٓ أَرَىٰكُمۡ قَوۡمٗا تَجۡهَلُونَ ﴿٢٩﴾ هود
تجهلون ماأراد الله منكم أن تعلموا عنه وعن رسالته وأوامره وعن لقائه, تجهلون كلما حضركم العلم, وعند وصوله إليكم من قبلي
وتجهلون بأفعالكم هذه

2- الإيمان بلقاء الآخرة

الإيمان المراد هنا هو تصديق المعلومات والأخبار عن اللقاء والآخرة من الله, تصديق حقيقي من القلب يبعث على الأعمال الموافقة لهذه المعلومات والإيمان الذي لاينشىء العمل ايمان باالسان وهو مجرد ادعاء أمام المؤمنين
قال تعالى «لعلهم بلقاء ربهم يؤمنون» الأنعام 154
قال تعالى «وَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّكُم مُّلَـٰقُوهُۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ» البقرة 223 البشارة للمؤمنين

3-الأعمال القلبية مع لقاء الله في الآخرة الحسنة والسيئة

لقد ذكر لنا ربنا مشاعر الناس ومواقفهم من اللقاء ومن الآخرة المبنية على علمهم وايمانهم أو تكذيبهم باللقاء والآخرة, لينظر فيها كل فرد وكل جيل من الناس ويعرف أين هو من هذه الأعمال وهذه الأحاسيس ويعرف نفسه هو من أي فئة من الناس.

4- جزاء العلم والإيمان والعمل

إن موضوع اللقاء والآخرة ليس موضوعا هامشيا في حياة الفرد وحياة البشرية جمعاء, إنه موضوع خطير جدا, موضوع مصير
موضوع  نهاية, موضوع سعادة أبدية أوشقاء أبدي, أليس حري بالإنسان أن يعرف الجزاءات المترتبة على هذا العلم وعلى الإيمان به وعلى الأعمال المرتبطة بالمعلومات عنه لقد ذكر الله الجزاءات
كلها في كتابه حتى لا نتفاجىء بها يوم اللقاء وحذرنا من الغفلة عنها أو نسيانها فنكون من المحضرين للعذاب

 

جدول مسميات مرتبة بلقاء الله في الآخرة

– الدار الآخرة وأحداث قبل البعث –
 الدار 24 الآخرة 110 
الساعة 35الواقعة  2الراجفة  1الرادفة  1الصاخة  1
الطامة  1القارعة 4الحاقة  3الغاشية  1 
– أسماء الآخرة 19- 
 

اليوم الآخر 27

اليوم الموعود  1

اليوم الحق  1

 

يوم الوعيد  1

يوم الآزفة  1

يوم الوقت المعلوم 2

يوم القيامة  70

يوم البعث   1

يوم الحسرة   1

يوم التغابن   1

يوم الخروج   1

يوم الجمع   2

يوم التناد   1

يوم التلاق   1

يوم الفصل

يوم الفتح 

يوم الحساب

يوم الدين

  

يوم الخلود

  
– صفات اليوم الآخر 10 –

يوم معلوم 1

يوم عقيم  1

يوم كبير  1

يوم عظيم 10

يوم مشهود 1

يوم محيط 1

يوما ثقيلا 1

يوم عسر 1

يوم عسير 3

يوم أليم 2

– مرادفات لقاء الله  19 –

المنتهى 1

المنقلب 4

الإرتداد 8

الرجعى 49

المصير 12

المستقر 1

البعث 10

والقيام 7

والعودة 5

الأوب 9

والإتيان 13

والمجيء 18

النشور 6

والمساق 1

والنسل 1

والحشر 29

والبروز 3

والعرض 3

واللقاء 33

 

حديث الله عن الآخرة في القرآن

لفظ الآخرة   تكررت 110 مرة
نمسك الآيات التي أنزلها الله على رسوله لنا ونميز موضوعاتها
1 البقرة – الآية 4 قال تعالى «وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ» 
2 البقرة – الآية 86 قال تعالى «أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ ۖ فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ» 
3 البقرة – الآية 94 قال تعالى «قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ» 
4 البقرة – الآية 102 قال تعالى «وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ۖ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ۚ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ ۚ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ ۚ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ» 
5 البقرة – الآية 114 قال تعالى «وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ» 
6 البقرة – الآية 130 قال تعالى «وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَن سَفِهَ نَفْسَهُ ۚ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا ۖ وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ» 
7 البقرة – الآية 200 قال تعالى «فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ۗ فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ» 
8 البقرة – الآية 201 قال تعالى «وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ» 
9 البقرة – الآية 217 قال تعالى «يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ۖ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللَّهِ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ ۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ» 
10 البقرة – الآية 220 قال تعالى «فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۗ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَىٰ ۖ قُلْ إِصْلَاحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ ۖ وَإِن تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ»  
11 آل عمران – الآية 22 قال تعالى «أُولَٰئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ» 
12 آل عمران – الآية 45 قال تعالى «إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ» 
13 آل عمران – الآية 56 قال تعالى «فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ» 
14 آل عمران – الآية 77 قال تعالى «إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَٰئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ» 
آل عمران – الآية 85 قال تعالى «وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ» 
آل عمران – الآية 145 قال تعالى «وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا ۗ وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا ۚ وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ» 
آل عمران – الآية 148 قال تعالى «فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ» 
آل عمران – الآية 152 قال تعالى «وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ ۚ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۚ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ ۖ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ» 
آل عمران – الآية 176 قال تعالى «وَلَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ۚ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا ۗ يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ» 
النساء – الآية 74 قال تعالى «۞ فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ ۚ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا»
النساء – الآية 77 قال تعالى «أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً ۚ وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ ۗ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَىٰ وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا» 
النساء – الآية 134 قال تعالى «مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا» 
المائدة – الآية 5 قال تعالى «الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۖ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ» 
المائدة – الآية 33 قال تعالى «إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ» 
المائدة – الآية 41 قال تعالى «۞ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ ۛ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا ۛ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ ۖ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ ۖ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَٰذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا ۚ وَمَن يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ۚ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ» 
الأنعام – الآية 32 قال تعالى «وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۖ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ» 
الأنعام – الآية 92 قال تعالى «وَهَٰذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا ۚ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ ۖ وَهُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ»
الأنعام – الآية 113 قال تعالى «وَلِتَصْغَىٰ إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُم مُّقْتَرِفُونَ» 
الأنعام – الآية 150 قال تعالى «قُلْ هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هَٰذَا ۖ فَإِن شَهِدُوا فَلَا تَشْهَدْ مَعَهُمْ ۚ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَهُم بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ» 
الأعراف – الآية 45 قال تعالى «الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالْآخِرَةِ كَافِرُونَ» 
الأعراف – الآية 147 قال تعالى «وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ ۚ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ» 
الأعراف – الآية 156 قال تعالى «۞ وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ»  
الأعراف – الآية 169 قال تعالى «فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَٰذَا الْأَدْنَىٰ وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِن يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِّثْلُهُ يَأْخُذُوهُ ۚ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِم مِّيثَاقُ الْكِتَابِ أَن لَّا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ وَدَرَسُوا مَا فِيهِ ۗ وَالدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ» 
الأنفال – الآية 67 قال تعالى «مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ» 
التوبة – الآية 38 قال تعالى «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ ۚ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ ۚ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ» 
التوبة – الآية 69 قال تعالى «كَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلَاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُم بِخَلَاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُم بِخَلَاقِهِمْ وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُوا ۚ أُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ» 
التوبة – الآية 74 قال تعالى «يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا ۚ وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ ۚ فَإِن يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ 
وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ» 
يونس – الآية 64 قال تعالى «لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۚ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ» 
هود – الآية 16 قال تعالى «أُولَٰئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ ۖ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ» 
هود – الآية 19 قال تعالى «الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ»
هود – الآية 22 قال تعالى «لَا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ» 
هود – الآية 103 قال تعالى «إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ الْآخِرَةِ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ النَّاسُ وَذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ» 
يوسف – الآية 37 قال تعالى «قَالَ لَا يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَن يَأْتِيَكُمَا ۚ ذَٰلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي ۚ إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ» 
يوسف – الآية 57 قال تعالى «وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ» 
يوسف – الآية 101 قال تعالى «۞ رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ۚ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ» 
يوسف – الآية 109 قال تعالى «وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ ۗ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۗ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ اتَّقَوْا ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ» 
الرعد – الآية 26قال تعالى «اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ ۚ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ» 
الرعد – الآية 34 قال تعالى «لَّهُمْ عَذَابٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَقُّ ۖ وَمَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مِن وَاقٍ» 
ابراهيم – الآية 3 قال تعالى «الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا ۚ أُولَٰئِكَ فِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ» 
ابراهيم – الآية 27 قال تعالى «يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ ۚ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ» 
النحل – الآية 22 قال تعالى «إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ فَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنكِرَةٌ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ» 
النحل – الآية 30 قال تعالى «۞ وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ ۚ قَالُوا خَيْرًا ۗ لِّلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ ۚ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ ۚ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ» 
النحل – الآية 41 قال تعالى «وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ۖ وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ»  
النحل – الآية 60 قال تعالى «لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ ۖ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَىٰ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ»
النحل – الآية 107 قال تعالى «ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ»  
النحل – الآية 109 قال تعالى «لَا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرُونَ»  
النحل – الآية 122 قال تعالى «وَآتَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ۖ وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ»
الإسراء – الآية 7 قال تعالى «إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ ۖ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا ۚ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا» 
الإسراء – الآية 10 قال تعالى «وَأَنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا»  
الإسراء – الآية 19 قال تعالى «وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا» 
الإسراء – الآية 45 قال تعالى «وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا» 
الإسراء – الآية 72 قال تعالى «وَمَن كَانَ فِي هَٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلًا» 
الإسراء – الآية 104 قال تعالى «وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا» 
طه – الآية 127 قال تعالى «وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ ۚ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَىٰ» 
الحج – الآية 11 قال تعالى «وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ»
الحج – الآية 15 قال تعالى «مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ»  
المؤمنون – الآية 33 قال تعالى «وَقَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِلِقَاءِ الْآخِرَةِ وَأَتْرَفْنَاهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا مَا هَٰذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَيَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ» 
المؤمنون – الآية 74 قال تعالى «وَإِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ»  
النور – الآية 14قال تعالى «وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ» 
النور – الآية 19 قال تعالى «إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ» 
النور – الآية 23 قال تعالى «إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ» 
النمل – الآية 3 قال تعالى «الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ»  
النمل – الآية 4 قال تعالى «إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ» 
النمل – الآية 5 قال تعالى «أُولَٰئِكَ الَّذِينَ لَهُمْ سُوءُ الْعَذَابِ وَهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ» 
النمل – الآية 66 قال تعالى «بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ ۚ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّنْهَا ۖ بَلْ هُم مِّنْهَا عَمُونَ» 
القصص – الآية 70 قال تعالى «وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَىٰ وَالْآخِرَةِ ۖ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ»
القصص – الآية 77 قال تعالى «وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ» 
القصص – الآية 83 قال تعالى «تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ» 
العنكبوت – الآية 20 قال تعالى «قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ۚ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» 
العنكبوت – الآية 27 قال تعالى «وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ وَآتَيْنَاهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا ۖ وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ»  
العنكبوت – الآية 64 قال تعالى «وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ ۚ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ» 
الروم – الآية 7 قال تعالى «يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ» 
الروم – الآية 16 قال تعالى «وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآخِرَةِ فَأُولَٰئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ»  
لقمان – الآية 4 قال تعالى «الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ» 
الأحزاب – الآية 29 قال تعالى «وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا» 
الأحزاب – الآية 57 قال تعالى «إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا» 
سبإ – الآية 1 قال تعالى «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ» 
سبإ – الآية 8 قال تعالى «أَفْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَم بِهِ جِنَّةٌ ۗ بَلِ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ فِي الْعَذَابِ وَالضَّلَالِ الْبَعِيدِ» 
سبإ – الآية 21 قال تعالى «وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ ۗ وَرَبُّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ»
ص – الآية 7 قال تعالى «مَا سَمِعْنَا بِهَٰذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَٰذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ»
الزمر – الآية 9 قال تعالى «أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ ۗ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ» 
الزمر – الآية 26 قال تعالى «فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ» 
الزمر – الآية 45 قال تعالى «وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ ۖ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ»  
غافر – الآية 39 قال تعالى «يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ» 
غافر – الآية 43 قال تعالى «لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ» 
فصلت – الآية 7 قال تعالى «الَّذِينَ لَا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ» 
فصلت – الآية 16 قال تعالى «فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍ لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَىٰ ۖ وَهُمْ لَا يُنصَرُونَ»  
فصلت – الآية 31 قال تعالى «نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ» 
الشورى – الآية 20 قال تعالى «مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ» 
الزخرف – الآية 35 قال تعالى «وَزُخْرُفًا ۚ وَإِن كُلُّ ذَٰلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَالْآخِرَةُ عِندَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ»  
النجم – الآية 25 قال تعالى «فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولَىٰ» 
النجم – الآية 27قال تعالى «إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلَائِكَةَ تَسْمِيَةَ الْأُنثَىٰ» 
الحديد – الآية 20 قال تعالى «اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ»  
الحشر – الآية 3 قال تعالى «وَلَوْلَا أَن كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ»  
الممتحنة – الآية 13 قال تعالى «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا مِنَ الْآخِرَةِ كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ» 
القلم – الآية 33 قال تعالى «كَذَٰلِكَ الْعَذَابُ ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ»  
المدثر – الآية 53 قال تعالى «كَلَّا ۖ بَل لَّا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ»  
القيامة – الآية 21 قال تعالى «وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ»  
النازعات – الآية 25 قال تعالى «فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَىٰ»  
الأعلى – الآية 17 قال تعالى «وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ»  

الدنيا ليست بدار وهي إلى خراب

مامعنى الدار؟ ماحاجة الإنسان إلى الدار؟ ماهو موضع الدار في الشعور الإنساني؟ في القرآن ربنا لم يسم ولم يصف الدنيا  بدار وجعل الدار واحدة, هي دار القرار هي فقط وغيرها ليس دار
كلمة الدار  ورت 24 مرة واقترنت بالباقية
  1. البقرة – الآية 94 قال تعالى «قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ»  
  2. الأنعام – الآية 32 قال تعالى «وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۖوَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ» 
  3. الأنعام – الآية 127 قال تعالى «۞ لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ عِندَ رَبِّهِمْ ۖ وَهُوَ وَلِيُّهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ» 
  4. الأنعام – الآية 135 قال تعالى «قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَىٰ مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ ۖ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِ ۗ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ» 
  5. الأعراف – الآية 145  قال تعالى «وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِّكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِهَا ۚ سَأُرِيكُم دَارَ الْفَاسِقِينَ»

لم تعد دار بل تحولت إلى خراب

  1. الأعراف – الآية 169 قال تعالى «فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَٰذَا الْأَدْنَىٰ وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِن يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِّثْلُهُ يَأْخُذُوهُ ۚ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِم مِّيثَاقُ الْكِتَابِ أَن لَّا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ وَدَرَسُوا مَا فِيهِ ۗوَالدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ»  
  2. يونس – الآية 25 قال تعالى «وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ» 
  3. يوسف – الآية 109 قال تعالى «وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ ۗ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۗوَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ اتَّقَوْا ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ»  
  4. الرعد – الآية 22 قال تعالى «وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ»
  5. الرعد – الآية 24 قال تعالى «سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ» 
  6. الرعد – الآية 25 قال تعالى «وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ ۙ أُولَٰئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ»  
  7. الرعد – الآية 42 قال تعالى «وَقَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلِلَّهِ الْمَكْرُ جَمِيعًا ۖ يَعْلَمُ مَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ ۗ وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ» 
  8. ابراهيم – الآية 28 قال تعالى «۞ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ» 
  9. النحل – الآية 30 قال تعالى «۞ وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ ۚ قَالُوا خَيْرًا ۗ لِّلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ ۚوَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ ۚ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ»  
  10. القصص – الآية 37 قال تعالى «وَقَالَ مُوسَىٰ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَن جَاءَ بِالْهُدَىٰ مِنْ عِندِهِ وَمَن تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِ ۖ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ»  
  11. القصص – الآية 77 قال تعالى «وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ» 
  12. القصص – الآية 83 قال تعالى «تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ»  
  13. العنكبوت – الآية 64 قال تعالى «وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ ۚ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ» 
  14. الأحزاب – الآية 29 قال تعالى «وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا» 
  15. فاطر – الآية 35 قال تعالى «الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِن فَضْلِهِ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ» 
  16. ص – الآية 46 قال تعالى «إِنَّا أَخْلَصْنَاهُم بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ» 
  17. غافر – الآية 39 قال تعالى «يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ» 
  18. غافر – الآية 52 قال تعالى «يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ ۖ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ» 
  19. فصلت – الآية 28 قال تعالى «ذَٰلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ النَّارُ ۖ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ ۖ جَزَاءً بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ» 

 

9 أحداث قبل البعث

الساعة   35
الواقعة  2
الراجفة  1
الرادفة  1
الصاخة  1
الطامة  1
القارعة 4
الحاقة  3
الغاشية  1

 

2 الواقعة

الواقعة – الآية 1 قال تعالى«إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ» 
الحاقة – الآية 15 قال تعالى«فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ» 

1 الرَّاجِفَةُ

النازعات – الآية 6 قال تعالى«يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ» 

1 الرَّادِفَةُ

النازعات – الآية 7 قال تعالى«تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ» 

1 الصَّاخَّةُ

عبس – الآية 33قال تعالى«فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ» 

1 الطَّامَّةُ 

النازعات – الآية 34 قال تعالى «فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَىٰ» 

4 الْقَارِعَةُ

الحاقة – الآية 4 قال تعالى «كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ» 
القارعة – الآية 1 قال تعالى «الْقَارِعَةُ» 
القارعة – الآية 2 قال تعالى «مَا الْقَارِعَةُ» 
القارعة – الآية 3 قال تعالى «وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ» 

3 الْحَاقَّةُ

الحاقة – الآية 1 قال تعالى «الْحَاقَّةُ» 
الحاقة – الآية 2 قال تعالى «مَا الْحَاقَّةُ» 
الحاقة – الآية 3 قال تعالى «وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ» 

1 الْغَاشِيَةِ

الغاشية – الآية 1 قال تعالى «هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ» 

35 الساعة وأشراطها

الأنعام – الآية 31 قال تعالى «قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَىٰ ظُهُورِهِمْ ۚ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ» 
الأنعام – الآية 40 قال تعالى «قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ»
الأعراف – الآية 187 قال تعالى «يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي ۖ لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ۚ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً ۗ يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ» 
يوسف – الآية 107 قال تعالى «أَفَأَمِنُوا أَن تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِّنْ عَذَابِ اللَّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ» 
الحجر – الآية 85 قال تعالى «وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ ۖ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ» 
النحل – الآية 77 قال تعالى «وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» 
الكهف – الآية 21 قال تعالى «وَكَذَٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ ۖ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا ۖ رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ ۚ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَىٰ أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًا» 
الكهف – الآية 36 قال تعالى «وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَىٰ رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِّنْهَا مُنقَلَبًا» 
مريم – الآية 75 قال تعالى «قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَٰنُ مَدًّا ۚ حَتَّىٰ إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضْعَفُ جُندًا» 
طه – الآية 15 قال تعالى «إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَىٰ»
الأنبياء – الآية 49 قال تعالى «الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ وَهُم مِّنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ» 
الحج – الآية 1 قال تعالى «يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ»
الحج – الآية 7 قال تعالى «وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ» 
الحج – الآية 55 قال تعالى «وََلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ» 
الفرقان – الآية 11 قال تعالى «بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَةِ ۖ وَأَعْدْنَا لِمَن كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيرًا» 
الروم – الآية 12 قال تعالى «وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُبْلِسُ الْمُجْرِمُونَ» 
الروم – الآية 14 قال تعالى «وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَتَفَرَّقُونَ»
الروم – الآية 55 قال تعالى «وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ ۚ كَذَٰلِكَ كَانُوا يُؤْفَكُونَ»
لقمان – الآية 34 قال تعالى «إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ» 
الأحزاب – الآية 63 قال تعالى «يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ ۚ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا»
سبإ – الآية 3 قال تعالى «وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ ۖ قُلْ بَلَىٰ وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ ۖ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِن ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ» 
غافر – الآية 46 قال تعالى «النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا ۖ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ»
غافر – الآية 59 قال تعالى «إِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ» 
فصلت – الآية 47 قال تعالى «۞ إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ ۚ وَمَا تَخْرُجُ مِن ثَمَرَاتٍ مِّنْ أَكْمَامِهَا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَىٰ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ ۚ وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكَائِي قَالُوا آذَنَّاكَ مَا مِنَّا مِن شَهِيدٍ» 
فصلت – الآية 50 قال تعالى «وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَٰذَا لِي وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّجِعْتُ إِلَىٰ رَبِّي إِنَّ لِي عِندَهُ لَلْحُسْنَىٰ ۚ فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِمَا عَمِلُوا وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ» 
الشورى – الآية 17 قال تعالى «اللَّهُ الَّذِي أَنزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ ۗ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ» 
الشورى – الآية 18 قال تعالى «يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِهَا ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ ۗ أَلَا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ» 
الزخرف – الآية 66 قال تعالى «هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ» 
الزخرف – الآية 85 قال تعالى «وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ»
الجاثية – الآية 27 قال تعالى «وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ» 
الجاثية – الآية 32 قال تعالى «وَإِذَا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لَا رَيْبَ فِيهَا قُلْتُم مَّا نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِن نَّظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ» 
محمد – الآية 18 قال تعالى «فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً ۖ فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا ۚ فَأَنَّىٰ لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ» 
القمر – الآية 1 قال تعالى «اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ» 
القمر – الآية 46 قال تعالى «بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَىٰ وَأَمَرُّ» 
النازعات – الآية 42 قال تعالى «يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا» 
العلم بالله
الموسوعة الدينية الأشمل التي تتمحور حول كل ماهو متعلق ( بالله ) عز وجل
الله
يَٰمُوسَىٰٓ إِنِّىٓ أَنَا ٱللَّهُ رَبُّ ٱلْعَٰلَمِينَ
كتابه
إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا عَلَیۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ تَنزِیلا
لقاؤه
وَإِنَّ كَثِیرا مِّنَ ٱلنَّاسِ بِلِقَاۤىِٕ رَبِّهِمۡ لَكَـٰفِرُونَ
غيبه
ولله غيب السموات والأرض
رسله
فَلَنَسۡـَٔلَنَّ ٱلَّذِینَ أُرۡسِلَ إِلَیۡهِمۡ وَلَنَسۡـَٔلَنَّ ٱلۡمُرۡسَلِینَ
الأنسان
أَوَلَا یَذۡكُرُ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَـٰهُ مِن قَبۡلُ وَلَمۡ یَكُ شَیۡـٔا
الشيطان
إِنَّ ٱلشَّیۡطَـٰنَ لَكُمۡ عَدُوّ فَٱتَّخِذُوهُ عَدُوًّاۚ إِنَّمَا یَدۡعُوا۟ حِزۡبَهُ ۥلِیَكُونُوا۟ مِنۡ أَصۡحَـٰبِ ٱلسَّعِیرِ
الخلق
أَلَا لَهُ ٱلۡخَلۡقُ وَٱلۡأَمۡرُۗ
Previous slide
Next slide

تعرف معنا

محاور القرآن الثمانية

الله

كتبه – لقاؤه  – غيبه – أنبياؤه – الإنسان – الشيطان – الخلق

الله

(المحور الأعظم)

 أسئلة متعلقة بالله – إخبار الله عن نفسه – إخبار القرآن عن الله – أوامر من الله لأنبيائه والمؤمنين بالقول عن الله

مسارات المحاور

العلم – الإيمان – العمل – الجزاء

١– أسئلة تتعلق  بالله للتفكر والتأمل

هل تتطلع وتتشوق إلى أجوبة شافية لقلبك؟

Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.

Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.

Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.

٢– إخبار الله تعالى عن نفسه بقوله:

نَبّئْ عِبَادِي أَنّي أَنَا الْغَفُورالرَّحِيمُ - إِني أعلم غَیبَ السمو ٰ⁠تِ والأرض - أَنِّی لَاۤ أُضِیعُ عَمَلَ عَـٰمِل - إِنَّنِیۤ أَنَا ٱللَّهُ

إِنِّی لَا یَخَافُ لَدَیَّ ٱلۡمُرۡسَلُونَ - وَحَنَانا مِّن لَّدُنَّا - وَإِن كُلّ لَّمَّا جَمِیع لَّدَیۡنَا مُحۡضَرُونَ - وَإِن من شَیءٍ إِلّا عِندَنَا خَزَاۤىٕنُه

إِنَّاۤ أَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكَ ٱلۡكِتَـٰبَ بِٱلۡحَقِّ - أَوَلَا یَذۡكُرُ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَـٰهُ  - وَلَوۡ أَنَّنَا نَزَّلۡنَاۤ إِلَیۡهِمُ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةَ  - نَّحۡنُ نَرۡزُقُكُمۡ وَإِیَّاهُمۡۖ

٣– الرسالة التي جاءتنا من الله تخبرنا بأن الله:

٤- أوامر ‏الله لأنبيائه والمؤمنين بالقول عن الله:​

اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ - وَمَا ٱللَّهُ یُرِیدُ ظُلۡما لِّلۡعَـٰلَمِینَ - َوكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَیۡء مُّحِیطا - وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِیُطۡلِعَكُمۡ عَلَى ٱلۡغَیۡب

إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡء قَدِیر - أَنَّ ٱلۡقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِیعا - وَأَمۡرُهُۥۤ إِلَى ٱللَّهِۖ - وَكَانَ ذَ ٰ⁠لِكَ عَلَى ٱللَّهِ یَسِیرًا

وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَیۡر لِّلۡأَبۡرَارِ - قُل لِّلَّهِ ٱلۡمَشۡرِقُ وَٱلۡمَغۡرِبُۚ - وَرِضۡوَ ٰ⁠ن مِّنَ ٱللَّهِۗ - وَمَا یَعۡزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثۡقَالِ ذَرَّة 

إِنَّهُۥ لَا یُحِبُّ ٱلۡمُسۡرِفِینَ - شَهِدَ ٱللَّهُ أَنَّهُۥ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ - وَیُؤۡتِ مِن لَّدُنۡهُ أَجۡرًا عَظِیما - وَعِندَهُۥ مَفَاتِحُ ٱلۡغَیۡبِ - هُوَ ٱلَّذِی یُصَوِّرُكُمۡ فِی ٱلۡأَرۡحَامِ - أَلَا لَهُ ٱلۡخَلۡقُ وَٱلۡأَمۡرُۗ

ربِّ ٱبۡنِ لِی عِندَكَ بَیۡتا - رَبِّ هَبۡ لِی مِن لَّدُنكَ ذُرِّیَّة طَیِّبَةًۖ - وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلرَّ ٰ⁠زِقِینَ - إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَلِیمُ ٱلۡحَكِیمُ - كُنتَ أَنتَ ٱلرَّقِیبَ عَلَیۡهِمۡۚ

ذَ ٰ⁠لِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ خَـٰلِقُ كُلِّ شَیۡء - ذَ ٰ⁠لِكَ رَبُّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ - ٱلَّذِی یَتَوَفَّىٰكُمۡۖ - رَّبُّكُمۡ ذُو رَحۡمَة وَ ٰ⁠سِعَة - مِّنَ ٱللَّهِ ذِی ٱلۡمَعَارِجِ