فاتقون
وَآمِنُوا بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُمْ وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ ۖ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ ﴿٤١ البقرة﴾.
-
وَآمِنُوا بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُمْ وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ ۖ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ ﴿٤١ البقرة﴾
يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ ﴿٢ النحل﴾
وَإِنَّ هَـٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ ﴿٥٢ المؤمنون﴾
لَهُم مِّن فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِّنَ النَّارِ وَمِن تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ۚ ذَٰلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ ۚ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ ﴿١٦ الزمر﴾
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿٢١ البقرة﴾
فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴿٢٤ البقرة﴾
وَاتَّقُوا يَوْمًا لَّا تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ ﴿٤٨ البقرة﴾
وقي (مقاييس اللغة)
الواو والقاف والياء: كلمةٌ واحدة تدلُّ على دَفْعِ شيءٍ عن شيءٍ بغيره.
ووقيْتُه أَقِيه وَقْياً.
والوِقاية: ما يقي الشَّيء.
واتَّقِ اللهَ: تَوَقَّهُ، أي اجعل بينَك وبينه كالوِقاية. قال النَّبي صلى الله عليه وآله وسلم: “اتَّقُوا النّارَ ولو بِشقِّ تَمرة”، وكأنّه أراد: اجعلوها وقايةً بينكم وبينها.ومما شذَّ عن الباب الوَقْيُ، قالوا: هو
المفردات في غريب القرآن [الراغب الأصفهاني]/ 52] ، واتقوا الله الذي تسائلون به والأرحام [النساء/ 1] ، اتقوا الله حق تقاته [آل عمران/ 102] .المفردات في غريب القرآن [الراغب الأصفهاني]زمر قال: وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا [الزمر/ 73] ، جمع زمرة، وهي الجماعة القليلة، ومنه قيل: شاة زمرة: قليلة الشعر، ورجل زمر: قليل المروءة، وزمرت النعامة تزمر زمارا، وعنه اشتق الزمر، والزمارة كنايةالمفردات في غريب القرآن [الراغب الأصفهاني]غضب الغضب: ثوران دم القلب إرادة الانتقام، ولذلك قال عليه السلام: «اتقوا الغضب فإنه جمرة توقد في قلب ابن آدم، ألم تروا إلى انتفاخ أوداجه وحمرة عينيه» «2» ، وإذا وصف الله تعالى به فالمراد به الانتقام دونالمفردات في غريب القرآن [الراغب الأصفهاني]أي: ناصرنا، وقوله: إن الله مع الذين اتقوا [النحل/ 128] ، وهو معكم أين ما كنتم [الحديد/ 4] ، وإن الله مع الصابرين [البقرة/ 153] ، وأن الله مع المتقين [البقرة/ 194] وقوله عن موسى: إن معي ربي [الشعراء/ 62
* اتَّقَوا:- المائدة/93 /93 /93 الرعد/35 النحل/128 مريم/72 * اتَّقَوْا:- البقرة/212 آل عمران/15 /198 الأعراف/201 يوسف/109 النحل/30 الزمر/20 /61 /73 * اتَّقَى:- البقرة/189 /203 النساء/77 الأعراف/35 النجم/32 * اتَّقَيْتُنَّ:- الأحزاب/32 * اتَّقُوا:- البقرة/278 آل عمران/102 النساء/1 /131 المائدة/35 /112 التوبة/119 الحج/1 لقمان/33 الأحزاب/70 يس/45 الزمر/10 ا * اتَّقِ:- البقرة/206 الأحزاب/1.
لحديد/28 الحشر/18