وقل ربي أعوذ

  • وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُوا بَقَرَةً ۖ قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا ۖ قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﴿٦٧ البقرة﴾

  • المفردات في غريب القرآن [الراغب الأصفهاني]
    عاذ فلان بفلان، ومنه قوله تعالى: أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين [البقرة/ 67] ، وإني عذت بربي وربكم أن ترجمون [الدخان/ 20] ، قل أعوذ برب [الفلق/ 1] ، إني أعوذ بالرحمن [مريم/ 18] . وأعذته بالله أعيذه.
    المفردات في غريب القرآن [الراغب الأصفهاني]
    ما رامه وسطره قال الراغب: والغرض من ذلك ما قاله أبو القاسم لا ما خاطبته به، أعوذ بالله أن أكون ممن يزري بعقله بتضمين مصنفاته شعر نفسه. ذكر ذلك الراغب في محاضرات الأدباء 1/ 109- 110.
  • وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُوا بَقَرَةً ۖ قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا ۖ قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﴿٦٧ البقرة﴾
  • قَالَ رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ ۖ وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُن مِّنَ الْخَاسِرِينَ ﴿٤٧ هود﴾
  • قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَـٰنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا ﴿١٨ مريم﴾
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ ﴿٩٧ المؤمنون﴾
  • بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ﴿١ الفلق﴾
  • بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴿١ الناس﴾
  • عوذ (لسان العرب)
    عاذ به يَعُوذُ عَوْذاً وعِياذاً ومَعاذاً: لاذ فيه ولجأَ إِليه واعتصم.
    ومعاذَ اللهِ أَي عياذاً بالله. قال الله عز وجل: مَعَاذَ الله أَن نأْخذ إِلا مَن وجدَنا متاعنا عنده؛ أَي نعوذ بالله معذاً أَن نأْخذ غير الجاني بجنايته، نصبه على المصدر الذي أُريدَ به الفعل.
  • العَوْذُ (القاموس المحيط)
    العَوْذُ: الالتجاء،
    كالعِياذِ والمَعاذِ والمَعاذَةِ والتَّعَوُّذِ والاسْتِعاذَةِ، وبالضم: الحَديثاتُ النتاجِ من الظِّباء وكُلِّ أُنْثَى،
    كالعُوذانِ، جَمْعَا عائِذٍ.
    وقد عاذَتْ عِياذاً،
    وأعاذَتْ وأعْوَذَتْ، وهي مُعيذٌ ومُعْوِذٌ، وبالهاءِ: الرُّقْيَةُ، كالمَعَاذةِ والتَّعْوِيذِ.
  • عوذ (مقاييس اللغة)

    العين والواو والذال أصلٌ صحيح يدلُّ على معنىً واحد، وهو الالتجاء إلى الشَّيء، ثم يُحمَل عليه كلُّ شيء لصق بشيءٍ أو لازَمَه.قال الخليل: تقول أعوذ بالله، جلَّ ثناؤُه، أي ألجأ إليه تبارك وتعالى، عَوْذاً أو عِياذاً. ذكر أيضاً أنّهم يقولون: فلانٌ عياذٌ لك، أي ملجأ.
  • عوذ (الصّحّاح في اللغة)
    عُذْتُ بفلانٍ واسْتَعَذْتُ به، أي لجأت إليه.
    وهو عياذي، أي ملجئي.
    وأعَذْتُ غيري به وعَوَّذْتُهُ به بمعنًى.