( بَلَىٰ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ )(112)البقرة
معجم الصواب اللغوي [أحمد مختار عمر]
في اللسان: أسلمَ أمره لله، أي سَلَّمَ؛ وفي القرآن الكريم: {أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ} البقرة/١١٢، وفي الوسيط: أسلم أمرَه له، وإليه: فوّضه.
مجلة البحوث الإسلامية [مجموعة من المؤلفين]
وقيل: إنه أسلم بعد علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فكان أول ذكر أسلم وصلى بعد علي بن أبي طالب (١).
التنبيه في الفقه الشافعي [أبو إسحاق الشيرازي]
وإن أسلم في الرؤوس ففيه قولان. وإن أسلم في المخيض وفيه الماء لم يجز. وإن أسلم في الجُبن وفيه الإنفحَة (٥)، أو في خلِّ التمر وفيه الماء؛ جاز. وإن أسلم في الجلود, والرق؛ لم يجز. وإن أسلم في الورَق جاز.
البداية والنهاية ط السعادة [ابن كثير]
أسلم مولى عمر بن الخطاب (أبو زيد) : ج ٦/ ٣٥٣. ج ٧/ ٥٩، ١٣٦، ١٣٩، ١٤٣. ج ٨/ ١٢٥. ج ٩/ ٥، ٣٢.أسلم بن أبي الجعد- أسلم بن أحمد بن سعيد: ج ١٢/ ٣٨.أسلم بن زرعة: ج ٨/ ٧١.أسلم بن سدرة: ج ١٢/ ١٥.
روضة الممتع في تخريج أحاديث الروض المربع [خالد بن ضيف الله الشلاحي]
قال ابن معين أسامة بن زيد بن أسلم وعبد الله بن زيد بن أسلم وعبد الرحمن بن زيد ابن أسلم، هؤلاء إخوة وليس حديثهم بشيء جميعا. اهـ.
سلم (مقاييس اللغة)
السين واللام والميم معظم بابه من الصّحّة والعافية؛ ويكون فيه ما يشذُّ، والشاذُّ عنه قليل، فالسّلامة: أن يسلم الإنسان من العاهة والأذَى. قال أهلُ العلم: الله جلَّ ثناؤُه هو السلام؛ لسلامته مما يلحق المخلوقين من العيب والنقص والفناء. قال الله جلَّ جلاله: واللهُ يَدْعُو إلى دَارِ السَّلاَمِ [يونس 25]، فالسلام الله جلَّ ثناؤه، ودارُهُ الجنَّة.
ومن الباب أيضاً الإسلام، وهو الانقياد؛ لأنَّه يَسْلم من الإباء والامتناع.
والسِّلام: المسالمة.
وفِعالٌ تجيءُ في المفاعلة كثيراً نحو القتال والمقاتلة.
الصحاح في اللغة
والسَلامُ: الاستسلامُ.
والسَلامُ: الاسمُ من التسليم.
والسَلامُ: اسمٌ من أسماء الله تعالى.
قاموس المحيط
أسْلُمٌ وسِلامٌ، ولَدْغُ الحَيَّةِ، وبالكسر: المُسالِمُ، والصُّلْحُ، ويُفْتَحُ، ويُؤَنَّثُ، والسَّلامُ، والإِسْلامُ
السابع: عن بعض الصوفية: أن من أسلم طوعا هو من طالع المثيب والمعاقب لا الثواب والعقاب فأسلم له، ومن أسلم كرها هو من طالع الثواب والعقاب فأسلم رغبة ورهبة، ونحو هذه الآية قوله: ولله يسجد من في السماوات والأرض
طوع الطوع: الانقياد، ويضاده الكره قال عز وجل: ائتيا طوعا أو كرها [فصلت/ 11] ، وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها [آل عمران/ 83] ، والطاعة مثله لكن أكثر ما تقال في الائتمار لما أمر، والارتسام فيما
تعريف و معنى في معجم المعاني الجامع – معجم عربي عربي
- سَلَّمَ: (فعل)
- سلَّمَ / سلَّمَ بـ / سلَّمَ على يُسلِّم ، تسليمًا ، فهو مُسلِّم ، والمفعول مُسلَّم – للمتعدِّي
- سلَّمَ الشَّخصُ: استسلم، انقاد بدون مقاومة
- صلَّى الله عليه وسلَّم: دعاء للنبيّ محمد بالخير